يتم التشغيل بواسطة Blogger.
RSS








تأثير الأنيمي على الثقافة العالمية







في  الحقيقة، أصبح فن الأنيمي مربحًا من الناحية التجارية في دول الغرب، وذلك منذ النجاح المادي الذي حققته نسخ الأنيمي المعدلة، مثل مسلسل "Astro Boy"  ولقد ساعد في تحقيق لعبة الفيديو "Pokémon" لبلايين الدولارات - وهي من إنتاج شركة "نينتندو" المحدودة - هو إنتاج مسلسل الأنيمي اعتمادًا على شخصيات اللعبة نفسها، وتم بثه لأول مرة في أواخر التسعينات من القرن العشرين، الذي لا يزال يُذاع في جميع أنحاء العالم حتى الآن. وبهذه الطريقة، أثر فن الأنيمي في الثقافة الغربية تأثيرًا كبيرًا.

 ومنذ القرن العشرين والعديد من الشعوب الغربية  تهتم اهتمامًا خاصًا باليابان. فقد ساعدت الأنيمي الشعوب الغربية في التعرف على الثقافة اليابانية بصورة أكبر. وبالإضافة إلى فن الأنيمي، زادت شعبية جوانب أخرى في الثقافة اليابانية وعلى مستوى العالم، زادت أعداد الدارسين للغة اليابانية. وفي عام 1984، تمت معالجة اختبار الكفاءة في اللغة اليابانية حتى يلبي الطلبات المتزايدة لاجتيازه ويشير مصطلح الرسوم المتحركة المتأثرة بفن الأنيمي إلى أعمال الرسوم المتحركة غير اليابانية المستمدة من الأساليب البصرية في الأنيمي وأغلب هذه الأعمال مصممة في الاستوديوهات الأمريكية والأوروبية والآسيوية باستثناء اليابان.

 وبشكل عام، تدمج هذه الأعمال كذلك أساليب فيزياء الأنيمي ومناهجها وأساليبها الخداعية كما هو الحال في مسلسل Avatar: The Last Airbender. وفي كثير من الأحيان، يتكون طاقم الإنتاج إما من المعجبين بفن الأنيمي أو من غيرهم ولكنهم في هذه الحالة مطالبون بمتابعة هذا النوع من الفن ومشاهدته. ويعتقد بعض المبدعين أن الأنيمي يشكل مصدر إلهام للأعمال التي يصممونها. إلى جانب ذلك، سافر فريق عمل الإنتاج الفرنسي لمسلسل "Ōban Star-Racers" إلى طوكيو للتعاون مع فريق عمل الإنتاج الياباني في ستوديو هال فيلم ميكر. إلا أن النقاد والقاعدة العامة من المعجبين بفن الأنيمي لا يعتبرون  هذا العمل من فن الأنيمي




و أخيــراا خلصنــااا مـن التقرير ..  



رااح نبدأ اللحييــن  fالفيديوو  . . 


رااح اخلييكم مع kawaii 2 


ببـــااي  . . 

  • Digg
  • Del.icio.us
  • StumbleUpon
  • Reddit
  • RSS

0 التعليقات:

إرسال تعليق